عادات المستخدمين والزبائن اونلاين في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا

يقوم البحث المحلي من خلال عادات المستخدمين والزبائن اونلاين في الشرق الأوسط وشمال افريقيا بتحديد الأنشطة الواقعية وربط المستهلكين والباحثين بالمنظمات التي يمكنها تلبية احتياجاتهم. كيف تحدث هذه الارتباطات التي لطالما شكلت لغزاً محيراً ومستمراً، لهذا يحاول خبراء تحسين محركات البحث المحليين في عمان تفسيره وشرحه، فالتسويق الرقمي في تطور دائم، لذا استمر في القراءة لمعرفة أين نقف اليوم في عام 2020.

بينما لا تزال هناك مساحات مفتوحة للظهور في نتائج بحث Google، إلا أن المهمة تزداد صعوبة مع كمية المحتوى التي تنتجها الشركات المحلية التي تطالب بالملكية الرقمية على SERPs من Google.

أما بالنسبة لمعلومات الفحص هذه فهي عبارة عن معاينة لمُحسّنات محرّكات البحث المحلية، سواء في السنوات السابقة أو أثناء الأزمة العالمية (COVID-19)، بما في ذلك المعلومات التي تم تجميعها أثناء أزمة الاقتصادية العامة. فهو يتعمق بشكل كبير في احتياجات العلامات التجارية ومعلنيها.

لحسن الحظ، نرى تركيزًا قويًا على الموارد الطبيعية: حيث يدرك المعلنون كثافة المواقع، ويقومون بمتابعة إجراءات الموقع التي تكمل وتعزز عملهم.

في المراحل الخارجية مثل (Google My Business). هذا يعني أن العديد من المنظمات في مكان قوي لتطوير قربها الطبيعي، بالإضافة إلى طرق أفضل لتوصيل عناصرها وإداراتها للعملاء، ابتدأً من الشركات المحلية عبر الإنترنت إلى رصيف الاستلام.

كان تسليط الضوء على البحث المحلي موجودًا في حالة تغيير سريع ومستمر. تابع القراءة لمعرفة الاحتياجات والمعلومات الخاصة بالمعلنين ورجال الأعمال المحليين، واستخدم هذه المعلومات للاستعداد وابتكار إجراء سريع للمستقبل.

لا يقتصر عمل تحسين محركات البحث المحلي على وكالات تحسين محركات البحث، إلا أنه يتطلب كفاءة متنوعة

حيث يتطلب الإعلان حتى ولو كان عن نشاط تجاري في منطقة فردية مساعدة العديد من الأشخاص ذوي الخبرة، ابتدأً من كتاب المقالات إلى مديري مواقع الويب ومن الموظفين في المتجر إلى أقسام التسويق والمكاتب الخارجية، حيث يتم مشاركة واختلاف تنفيذ حملة محلية لتحسين محركات البحث.

في الواقع، فإن عرض الخبراء مع العديد من ألقاب المهن يحققون العمل الحقيقي لتحسين محركات البحث المحلية. تعكس هذه النظرة العامة تنوعًا لائقًا. فهناك اهتمام بالتدريب والإدارات والأجهزة على كل مستوى للمساعدة في الارتباط والفحص والتقنية والتنفيذ.

فقد أجرت معظم العلامات التجارية تعديلات على أزمة (COVID-19)  بسرعة وتخطط للاحتفاظ بها إلى الأبد.

ما يقرب خمسة وسبعين بالمائة من المشاركين في نظرة عامة على تأثير COVID-19 قاموا بتحقيق تقنيات جديدة بسرعة لإرضاء العملاء، على سبيل المثال (الأعمال التجارية عبر الإنترنت أو النقل أو خدمة الرصيف الاستلام أو تناول الطعام في الخارج أو خدمات الهاتف) وأكثر من نصفهم يقصدون مواكبة هذه المساهمات لاحقا.

في حين أن الأزمة، قد دفعت إلى اختيار إدارات جديدة لمزيد من الأمان لموقعك، إلا أن أماكن إقامة المشترين هي التي تخصص على المدى الطويل حافزًا لهذه البدائل. إنه دليل إيجابي على التضامن الذي أبدته المنظمات في تلبية كل من الطلبات المفاجئة وتطويرها في المستقبل.

قوة الإشارات التي ينشئها المستخدم

عندما تستخدم كبرى محركات البحث فكرة الكفاءة والوضوح والاعتمادية (EAT) لإدارة فهمهم للعمليات الحسابية لمنصة Google، فأن تحسين محرّكات البحث المحلية تعمل على تضّعيف استطلاعات الأعمال المحلية كعامل ثقة رئيسي.

بغض النظر عن الطريقة التي تنظر إليها، يتفق المعلنون على أن الاستطلاعات تؤثر على تصنيفات Google المحلية. بعد ذلك، فأن الاستطلاعات تشكل شهرة واسعة وبالتالي فهي تؤثر على التغييرات وتحفز مساعدة العملاء والصفقات، فهي قوة لا يمكن تجاهلها أثناء إنشاء تقنية محلية متطورة.

تظهر الشركات من كافة الأحجام أنها تدرك تقدير ممارسة تحسين محركات البحث (SEO) الأساسية

وتقوم العديد من المنظمات بتزويد تحسين محركات البحث بالموارد بموظفين ملتزمين، وذلك نظرًا لأن التناقض للحصول على مرتبة أعلى في صفحة نتائج البحث ودفع المزيد من حركة المرور تصبح شرسة بشكل تدريجي، في هذا العام، قال 77٪ من المشاركين أن لديهم على الأقل مُحسنات محركات بحث واحد على الموظفين – بزيادة 8٪ عن العام الماضي.

تمثل الأسئلة المحلية تقريبًا 50٪ من تريليوني عملية بحث التي تجريها Google كل عام. فعندما تقوم بالتسلق على النقاط الموجدة على الجدار فهي تشبه الانتصارات هائلة التي يمكن تحقيقها من حركة المرور، حيث تقوم المؤسسات الضخمة والصغيرة بالتنافس على حد سواء للتغلب على المنافسة.

ارتفاع معقول في الإستراتيجية والنمو غير المتصلين بالإنترنت

بصرف النظر عما إذا كان يتعين عليك الاهتمام بشركة Google أو التحكم فيها بشكل كبير في التسويق عبر البحث المحلي عبر الإنترنت، فقد قال المستجيبون عن زيادة مؤثرة بنسبة 19٪ مقارنة بالعام الماضي في النظرة العامة إنهم مرتبطون بتقديم توصيات للترويج في وضع عدم الاتصال.

سيتجاوز المعلنون الجادون تقدمًا ليدركوا ما يشبه ذلك في القنوات – لإدارة موقع بيع بالتجزئة أو مقهى أو مؤسسة أو تركيز طبي هائل. وهو شامل لكل شيء، ويمكن أن تعني معلومات الصناعة المتخصصة التمييز بين “مناسب” و “مزلزلة” فيما يتعلق بالاستراتيجية المحلية.

عادات المستخدمين والزبائن اونلاين لعام 2020

تعمل منصة Google على إدارة كل شيء تقريباً، حيث يقوم المعلنون المحليون على مواجهة هذه الحقيقة الواقعية، بداية من تجربة SERP إلى الأجهزة المستخدمة لمتابعة التنفيذ والتحقيق فيه، يبدو أن الإنجاز لا يمكن تصوره خارج تأثير البحث الضخم. مهما كان الأمر، فإن التزام العميل يتجاوز الحزمة المحلية. آخذين بعين الاعتبار تحسين محركات البحث على الصفحة.

رقم 1 في مكونات تحديد المواقع الطبيعية، والشهرة السيئة لدى المديرين التنفيذيين، وتطور منهجية غير المتصلة بالإنترنت، تتوقع الفرصة خارج ملف تعريف “نشاطي التجاري على Google”. علاوة على ذلك، مع تحرك نزعات العملاء بشكل كبير تحت تأثير COVID-19 ، فإن معرفة جمهورك ومراعاة احتياجاتهم الرائعة أمر أساسي أكثر من أي وقت آخر في التاريخ الحديث.

التقدم بالنسبة للعميل هو المبدأ الرائع للعام الحالي بغض النظر عما إذا كان يزور موقعك أو متجرك الرائد.

أخيرًا، يعد البحث عبر الإنترنت الصناعة الأسرع تغيرًا، في حين أن هناك عددًا لا يحصى من دورات وسائل التواصل الاجتماعي، حيث تضم جامعة الأميرة سمية في عمان كلية للتسويق عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ولا يوجد معهد أكاديمي لتدريس تحسين الإنترنت! كما أن صفحات الويب دائمًا في تزايد وهناك دائمًا مجال لتحسينها قليلاً.

إذا كنت تسعى إلى تعزيز التواجد الرقمي لشركتك، فتواصل مع خبراء تحسين محركات البحث في عمان للحصول على تدقيق تفصيلي ومجاني بواسطة أحد خبرائنا.